{[ لآ المۈتُ أبڪآڹې . . / ۈلا الفرحُ أضحڪڹې . . ๑

السلام عليڪم ورحمـہ اللـہ وبرڪاتـہ ..
يسعدلي مسآڪم / صبآحڪم بڪل خير ..
اشحآلڪم ., عسسآڪم ابخير وسهآلـہ ..

هي الأيام تتوالى
تمر علينا ڪما مرت على أممٍ قبلنا
وُلِدوا .. عاشوا .. عشقوا .. تزوجوا ..أنجبوا .. تشاجروا .. تصالحوا .. تحاربوا ..
ثم ... ماتوا

وَوُلدنا .. وعشنا .. ومضينا في درب الحياة
لعلنا الآن نسير على آثار أقدامهم
لعل جبلاً نظرنا إليـہ نظرت إليـہ قبلنا ملايين العيون

تفڪراً في المحبوب .. تأملاً بقدرة اللـہ .. تخطيطاً لحرب ..
أو ... هروباً من العدالـہ
لعل بحراً ولجناهـ ولجتـہ قبلنا ملايين الأجساد
لهواً .. أو غزواً .. أو طلباً للر**
لعل شجرة لمسناها لمستها قبلنا ملايين الأيادي التي واراها الثرى
ذهبت تلڪ العيون والأجساد
وأتينا

بآمالنا و آلامنا
بأفراحنا وأحزاننا
في الطفولـہ ڪان العيد يفرحنا
ولم نڪن ندرڪ معنى الممات
وفي الشباب بات الموتُ يقلقنا حتى أفسد علينا فرحـہ العيد
ڪبرنا
ومضينا في درب الحياة
توالت الأعياد والأفراح
وتوالت الوفيات
وباتت الحقيقـہ الوحيدة في هـذه الدنيا أنها دار ممرلا دار مقر
فأحبب من شئت فإنڪ مفارقـہ .. أو هـو مفارقڪ
وتشبث بما شئت من متاع الدنيا فإن أحدڪما سيغادر الآخر لا محالـہ
واعصِ الله أو أطعـہ فإنما هي أيامڪ وأعمالڪ
وسوف تقف بعدها وحيداً بين يدي ملڪ الملوڪ الأعظم

::

حين أيقنتُ لقاء ربي
حين أدرڪتُ حتميتـہ
حين استشعرتُ جمال ذلڪ اللقاء وجلالـہ
~ لا الموتُ أبڪاني ولا الفرحُ أضحڪني

) ياقوم انما هذه الحياة الدنيا متاااع وان الاخرة هي دار القرار)

وكل نفس ذاقة الموت

تسلمين ع الطرح

صدقت خيوهـ .,

يسلمك ربيـ‘هـ من كل عووق .,

يعطيك العآفيـ‘هـ ع الخطفـ‘هـ الغآويـ‘هـ .,

ولا هنت السسسآآع .,